"عقابًا من الآلهة إصابت الإنسان دون غيره من الكائنات الحية.. عقابًا سلط بعوضة لتقضي علي ذلك الشر الذي سيطر علي بلادنا".. هكذا عبر المصري القديم منذ أكثر من 3500 عام مضت، حينما أصيبت أرض مصر بوباء الملاريا، وباء قضي علي الكثير من القري والمدن، وبلغت قوته أن قضت علي الملك توت عنخ أمون، وذلك
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من قرن ونصف، وتحديدًا في الرابع والعشرين من ديسمبر من العام 1873، وصل المستكشف الألماني "جيرهارد رولفز" إلي منطقة منعزلة تقع بين الوادي الجديد بالصحراء الغربية وأسيوط، تنقل كثيرًا بدابته حتي وصل أخيرًا إلي منطقة الهضبة الإيوسينية، ليفاجئ ببوابة غريبة في باطن تلك الهضبة، بدأت
أكمل القراءةمنهج ديني وعلمي رصين، وورثة أنبياء أقاموا تعاليمهم على هذا المنهج، وطلبة علم وعدهم الله بأعلى الدرجات، اجتمعوا داخل مبني أندلسي الطابع، تم انشائه منذ ما يقرب من قرن من الزمان، ليطل علي نيل صعيد مصر الخالد، ويمتزج في مشهد أقل ما يوصف بأنه تواصل بين التاريخ المصري القديم، وحضاراتها الحديثة.
أكمل القراءةولدت في محافظة أسيوط مطلع القرن العشرين، وتحديدًا في مدينة أبو تيج، ورغم قوة وقسوة ذلك المجتمع الصعيد بالنسبة للفتيات، كان لها وضع خاص، فقد تمكنت من استكمال تعليمها بكبرى المدارس الاجنبية، ثم انتقلت إلي محافظة الأسكندرية لتعيش فيها بمفردها، لتستكمل دراستها، ومنها إلي عدد من الدول الأوروبية كإنجلترا
أكمل القراءة"والناس فى حبه سكارى .. هاموا على شطه الرحيب .. آه على سرك الرهيب .. وموجك التائه الغريب .. يا نيل يا ساحر الغيوب" .. بتلك الكلمات وقف موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، يتغنى بعظمة نهر النيل، في قصيدة "النيل الخالد"، والتي وصف فيها الشاعر "محمود حسن إسماعيل" حالة العشق
أكمل القراءة